إن عالم أدوات ومستلزمات البارات من باكارا، والذي يعد رمزاً من رموز الأناقة العصرية الجديدة، هو دعوة للاحتفال والابتهاج، إذ يشجعك على أن تنعم بتجربة فريدة من نوعها. وتشبه إبداعات باكارا هنا أعمالاً فنية عامرة بإشراق ساحر، وتشمل الكؤوس والأكواب على اختلاف تصاميمها وأحجامها وأطوالها، وهي تجسد أسلوباً مبتكراً للحياة، حيث ينصهر الجمال والانسجام في بوتقة أي لحظة من لحظات العمر. ومعها تصبح الكوكتيلات والشمبانيا والمشروبات الكحولية التي تتزين بأشعة الضوء، إكسيراً من السعادة والفرح. كما تغدو الانعكاسات المضيئة، والتفاعل الفني بين الملامس المتباينة، وشدو الكؤوس وهي تصدر أصواتها العذبة الرنانة، بمثابة عوامل محفزة تدفعنا للشعور بالسعادة والدفء العاطفي. إنه عالم آسر لعشاق الحياة الباحثين عن أحاسيس جديدة، ومحبي مزج النكهات، والمتحمسين للمشروبات الفريدة من نوعها.

استمتعوا باللحظة الحالية مع الاستغراق في الكلاسيكيات التي تتجاوز الأزمنة. ويعد كوكتيل "دراي مارتيني"، احتفالاً بالأناقة والأسلوب الراقي ومشروباً ملائماً تماماً لكأس "باشن مارتيني". وقد ابتكره النادل الإنجليزي فرانك بي. نيومان في عام 1904، واكتسب شعبية أثناء فترة حظر الكحوليات، قبل أن يصبح الكوكتيل المفضل لچيمس بوند، كما كان يطلبه "شون كونري" بطريقته الشهيرة، قائلاً: "بالهز لا بالتقليب". 

تخيلوا روعة مشهد غروب الشمس من شرفة أنيقة في قرية بوسيتانو الإيطالية، بينما يتألق مشروب "نيجروني" ويشع جمالاً في كوب هارموني من إبداع باكارا. وهو مثالي للمغامرين الباحثين عن المذاق الجديد، والذين يحتفون بالكوكتيلات العصرية. هذا الكوكتيل من إبداع الكونت نيجروني، الفلورنسي المولود في إنجلترا والذي قام في عام 1919 بمزج ذلك المذاق المفعم بالقوة المميز للإقليم الشمالي مع نكهات البحر الأبيض المتوسط، الغنية بالأعشاب والحمضيات. إنه كوكتيل خالد يتجاوز الأزمنة قمنا بإعادة ابتكاره ليرضي الأذواق المعاصرة. 

Imagine the luxuriant atmosphere of a New York bar, jazzy ambience and lively conversations. With its pyramids and obelisk shapes, the Louxor tumbler celebrates the graphic splendor of Art Deco. A heritage that is very much alive in New York, birthplace of the eponymous cocktail. This elixir is an absolute must for bourbon lovers and mixology enthusiasts.

اهربوا إلى عالم مفعم بالنكهات المذهلة النادرة! وهنا، يرحب كوب آركور، رمز متعة الحياة الفرنسية، بمشروب ديكيري، ذلك الرحيق الإستوائي الذي يجمع بين الحلو الحامض. لونه الأبيض الحليبي، المغطى بطبقة من الليمون الحامض، يذكرنا برغوة البحر والرمال الذهبية للشواطئ في كوبا، ولكن أيضًا بأجواء هافانا القديمة التي يعتز بها كثيراً الروائي العالمي الأشهر إرنست همنغواي. وفي حانة "إل فلوريديتا"، يُقال أن الكاتب طلب جرعة مضاعفة من الروم وقليلًا من السكر: وهنا جاء إلى النور مشروب ديكيري على طريقة همنغواي. وهو حقاً شراب أسطوري. 

تمتعوا بذلك التألق الذي يحظى به مشروب "سبريتس"، وكذا رقصة الباليه التي تؤدي دور البطولة فيها الفقاعات والألوان المفعمة بالسعادة، والممتدة من اللون البرتقالي إلى الأحمر الكهرماني. هذا الكوكتيل المتلألئ، الذي يعد نجم أيامنا المشمسة، يضيء الشرفات الربيعية والليالي الصيفية بأشعة الشمس الأولى، من البندقية إلى العالم. فكل التحية له!

انغمسوا في الأجواء الاحتفالية التي سادت في فترة العشرينيات الصاخبة من القرن الماضي! ويُعد كوب باكارا إيڤري داي كريستا مثالياً لتقديم هذا الكوكتيل المنعش بمذاقه اللاذع. إنه إبداع أنيق تماماً مثل مبتكره الكاتب الأمريكي إرسكين جوين، صاحب الإطلالة الجذابة الأنيقة والروح المبتهجة، والذي كان قد نفي نفسه إلى باريس، وأنشأ مجلة "ذا بوليڤاردييه"، للمغتربين، والذين كانوا يلتقون عادةً في بار "هاري"، المكان الأشهر لتحضير ألذ الكوكتيلات. 

دللوا أنفسكم بفترة استراحة تفصلون فيها عن المحيط وتنعمون فيها باسترخاء ساحر. وتعود نشأة هذا المشروب إلىي جنوب الولايات المتحدة، وهو يعد بمثابة مشروباً منعشاً مثالياً في حرارة الصيف. وفي كوب باكارا هارموني كلرز أوف چوي، يكتسي هذا الكوكتيل الأشهر في سباق "كنتاكي ديربي" للخيول، بألوان متوهجة. وهو الكوكتيل المفضل لدى شخصية "ديزي بوكانان" في فيلم "ذا جريت غاتسبي" أو "غاتسبي العظيم". وقد تم ابتكار مشروب الچوليب بالنعناع في صورة جديدة ليرضي أصحاب الذوق العصري ومحبي الكوكتيلات البكر التي لا تحتوي على كحول، وذلك بحثاً عن مذاق جديد ونكهة متميزة. 

تعاطي الكحول يشكل خطراً على صحتك، لذلك تناوله باعتدال.